نتائج البحث: أمبيرتو إيكو
نطلّ في هذا الملفّ الخاص على آراء ووجهات نظر مختلفة حول مجموعة من الأسئلة المتعلّقة بجدوى الشعر اليوم في ظلّ التحجّر وفقدان الإنسان إنسانيّته، وحول دور الشعر العربيّ تجاه ما تتعرّض له فلسطين من إبادة وتدمير.
سادت خلال سنوات ما بعد الغزو الأميركي للعراق عناوين لم يكن بالإمكان التطرّق لها أو حتى التفكير بكتابتها. بل إن العناوين كانت تبتعد عن استخدام الكلمات في اللهجة العامية الدارجة، وكان هذا يُعدّ عيبًا.
رواية "مطبخ الحب" لعبد العزيز الراشدي كانت ستكون تدويرًا غنائيًا مَكْرُورًا لو انحسر تأويلُها عند ظاهر العلاقة العاطفية والإيروتيكية المستهلَكة والفجّة في الإنتاج الأدبي، بل إن الارتقاء بتأويلها هو ما يمنحُها القوةَ الفنّية، ويُخلِّصُها من وَهَنِ التخييل، وضحالة الرهان.
في هذا الحوار مع عبدالعزيز بوباكير، يكتشف القراء العرب، الذين لم تسمح لهم فرصة معرفته فكرياً وإعلامياً، كاتباً قضى حياته يخدم وطنه بكتب ومقالات ودراسات وترجمات ومسؤوليات ومواقف ستبقى منارة تضيء درب أجيال لاحقة.
عرفَ أستاذ السيميائيات سعيد بنكراد إيكو على نحو جيّد، من خلال ترجمة الكثير من أعماله إلى العربية فأكمل ورقته قنصاً في محطات إيكو، محاوراته مع بارت وجملته التي كررها": لا تنسَ، يجب القضاء على المرجع".
المسرحية الغنائية "أوبرا البنسات الثلاثة"، للكاتب المسرحي الشهير، برتولت بريشت، افتتحت أولى عروضها في المسرح القومي في لندن، منذ أيام قليلة، وبتوقيع مدير المسرح القومي الإنجليزي الحالي، المخرج روفوس نوريس.